ماذا فعلت المخابرات المصرية عندما قامت تركيا وإسرائيل بالتنقيب في حقل ظهر في عهد الجاسوس مرسي وما قبل 30 يونيه

حقيقه للتاريخ.

تركيا و إسرائيل قامتا بالتنقيب عن البترول في منطقه حقل ظهر اي منطقه شرق المتوسط وكان ذلك في 2010 .

و اعترضت مصر علي ذلك ولكن لم تبالي تركيا و لا اسرائيل

وفي نفس الوقت رفضت الشركه الايطاليه العمل في المشروع بعد زياره سريه ل عمر سليمان الي ايطاليا

ولكن اثناء نكسة يناير عادت تركيا واسرائيل مره اخري الي المنطقه وارسلو بعض المعدات وخاصه الحفار الاسرائيلي وظل العمل طوال فتره حكم الجاسوس مرسي

و كانت الصقور تتباع الموضوع وتم ابلاغ الجاسوس مرسي ولكن الجاسوس قام بأبلاغ اسرائيل وتركيا بذلك .

فقامت الصقور بالاستعانه بالاقمار الصناعيه لتراقب ما يحدث في تلك المنطقه الي ان قامت ثوره 6/30 ادركت اسرائيل وتركيا ان الصقور المصريه هي من ستدير السلطه في مصر وانهم لن يسمحو لهم بالتنقيب عن البترول في تلك المنطقه.

فقامت تركيا بارسال اسطولها الي هناك. وقامت اسرائيل بأرسال احدي الغواصات . كما ارسلت اسرائيل طائره حربيه الي الحدود المصريه فقامت بأعتراضها قوات الدفاع الجوي واجبرتها علي العوده الي اسرائيل

فقامت اسرائيل بتشغيل منظومه الصواريخ وعمل اختبارات عليها . وتم رصد ذلك وقام ابطالنا بملحمه بطوليه حيث دخلت علي تلك المنظومه وعدلت الشفره الخاصه بها **

نفهم من ذلك

ان تلك الصواريخ اصبحت تحت سيطره وقياده ابطالنا بمعني انه يمكن ضرب اسرائيل بنفس صواريخها .

هنا اجتمع مجلس الدفاع الاسرائيلي علي الفور وقام الرئيس الامريكي اوباما وقتها بطلب وزير الدفاع المصري عبد الفتاح السيسي تليفونيا ورفض وزير الدفاع الرد علي المكالمه وتم تحويل المكالمه الي الرئيس عدلي منصور

وفهم اوباما الرساله .

بعدها مباشره حضر اوباما ومعه بعض الخبراء لاستعاده اسرائيل السيطره علي منظومه الصواريخ ولكن كانت الصقور تقوم بتغير الشفره كل بضع دقائق .وفشلت امريكا واسرائيل في استعاده السيطره.

وكان الحل هو التفاوض مع مصر أو تفكيك المنظومه بالكامل
واختارت اسرائيل التفاوض والرضوخ لمطالب الصقور

لان تفكيك المنظومه يعني انهيار اسرائيل بالكامل .

وانسحب الحفار والغواصه الاسرائيليه

كما انسحبت تركيا ودخلت القوات المصريه بكامل اسلحتها الي المنطقة ج وبذلك انتهت كامل ديفيد الي الأبد

بعدها تم تلفيق اغتيال روجيني للدوله المصريه حتي لايتم الاتفاق بين الحكومة المصريه والشركة الإيطالية ايني حتي لأتمكن مصر من استخراج الغاز من حقل ظهر

ولكن المخابرات ودوله ما بعد ٣٠ يونيه

نجحت في افشال المخطط

لا تخشى سم الأفاعى
طالما هناك صقور تحميك.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة